Normal view MARC view ISBD view

الحوار مع الخصم ... والحوار مع الذات

By: الحسن, بلال, 1939-.
Material type: materialTypeLabelArticleSubject(s): الفلسطينيون -- السياسة والحكومة | المفاوضات الدبلوماسية في النزاعات الدولية -- الشرق الأدنى | النزاع العربي - الإسرائيلي -- 1973-1993 In: شؤون فلسطينية ع 244-245 (تموز - آب 1993), ص 3-10Abstract: يتناول المقال مسألة الجدل حول المفاوضات العربية - الإسرائيلية، إنطلاقا من الدعوة إلى حوار فلسطيني مفيد يمكن أن يؤدي إلى نتائج إيجابية. ويحدد المقال شروط هذا الحوار بـ : التفريق بين النقد والإدانة؛ التفريق بين المجتهدين وبين الرافضين؛ التفريق بين نوعي الرافضين على الساحة الفلسطينية : العدميين والإيجابيين؛ الإقرار بأن الخلاف الفلسطيني - الفلسطيني لا ينبع من الفلسطينيين، بل من رؤية مخطط الخصم وتقويمه؛ والإقرار بأن التفاوض لا يتعلق بالبراعة بل بما هو موضوع رسميا على طاولة المفاوضات. ثم يرى المقال أن النقاش يمكن أن يتناول بعد ذلك مشكلات التسوية : قبل المفاوضات، ومرحلة المفاوضات، والدور الأميركي -- الشريك الكامل، والخلاف الفلسطيني والحوار الفلسطيني. ويرى المقال أن الحوار الفلسطيني بات مطلوبا لمواجهة الضغوط الأميركية التي ستمارس لفرض صيغة الحل، والتي تحتاج إلى وحدة وطنية متماسكة. ويدعو إلى ألا يكون الحوار كما كان سابقا بين الفصائل وداخل المجلس المركزي، ولكن بشكل جديد على أن يتكون من ست مجموعات : المعارضون للتسوية كحماس والجهاد الإسلامي؛ المعارضون لصيغة مدريد كالجبهتين الشعبية والديموقراطية؛ ...
    average rating: 0.0 (0 votes)
Item type Current location Call number Vol info Status Notes Date due Barcode
Serials Serials IPS Constantine Zurayk Library
Serials Shelving
ع 244-245 (تموز - آب 1993) Not For Loan 07-1993 0000030497

يتناول المقال مسألة الجدل حول المفاوضات العربية - الإسرائيلية، إنطلاقا من الدعوة إلى حوار فلسطيني مفيد يمكن أن يؤدي إلى نتائج إيجابية. ويحدد المقال شروط هذا الحوار بـ : التفريق بين النقد والإدانة؛ التفريق بين المجتهدين وبين الرافضين؛ التفريق بين نوعي الرافضين على الساحة الفلسطينية : العدميين والإيجابيين؛ الإقرار بأن الخلاف الفلسطيني - الفلسطيني لا ينبع من الفلسطينيين، بل من رؤية مخطط الخصم وتقويمه؛ والإقرار بأن التفاوض لا يتعلق بالبراعة بل بما هو موضوع رسميا على طاولة المفاوضات. ثم يرى المقال أن النقاش يمكن أن يتناول بعد ذلك مشكلات التسوية : قبل المفاوضات، ومرحلة المفاوضات، والدور الأميركي -- الشريك الكامل، والخلاف الفلسطيني والحوار الفلسطيني. ويرى المقال أن الحوار الفلسطيني بات مطلوبا لمواجهة الضغوط الأميركية التي ستمارس لفرض صيغة الحل، والتي تحتاج إلى وحدة وطنية متماسكة. ويدعو إلى ألا يكون الحوار كما كان سابقا بين الفصائل وداخل المجلس المركزي، ولكن بشكل جديد على أن يتكون من ست مجموعات : المعارضون للتسوية كحماس والجهاد الإسلامي؛ المعارضون لصيغة مدريد كالجبهتين الشعبية والديموقراطية؛ ...

There are no comments for this item.

Log in to your account to post a comment.

Supported by

Powered by Koha